التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كتاب التفاوض وصولا لاتفاق

                        Getting to Yes
Roger Fisher & William Ury

عن المؤلفين :                                                    

روجر فيشر Roger Fisher يدرس التفاوض بكلية القانون بجامعة هارفارد وأستاذ القانون ومدير مشروع هارفارد للتفاوض ، نشا في الينوي وشارك في الحرب العالمية الثانية من خلال القوات الجوية الأمريكية  وعمل في واشنطن بوزارة العدل وعمل كمستشار بوزارة الدفاع، وقد استطاع تقديم المشورة للحكومات والشركات والأفراد خلال ادارة الأزمات .
بينما عمل وليام اوري William Ury استشاري وكاتب ومحاضر للتفاوض والوساطة من خلال عمله كمدير لشبكة التفاوض بجامعة هارفارد ومدير مشارك بمشروع هارفارد للتفاوض ، وخدم كاستشاري في فض النزاعات بين الإسرائيليين والفلسطينيين  وفي ضبط التسلح بين الأمريكان والسوفييت وفي ادارة ازمة العمال بمناجم فحم كينتاكي ، ويعمل حاليا في الازمات العرقية في الاتحاد السوفييتي ومفاوضات عقود المعلمين في بيئة الحضر، وقد تلقي تعليمه في سويسرا وحصل علي درجة علمية في اللغويات من يال وفي الانثربولوجيا من جامعة هارفارد.
اما بروس باتون Bruce Patton مدير مشروع هارفارد للتفاوض ومحاضر للتفاوض بكلية  القانون بجامعة هارفارد ، حيث يدرس التفاوض للدبلوماسيين ومديري الشركات حول العالم ويعمل كاستشاري للتفاوض في الإدارة العمالية والبيئة المؤسسية والدولية والاسرية ، وعضو بمنظمات ادارة الأزمات حيث شارك في تأسيسها عام 1984 وحصل علي درجة جامعية وعليا من جامعة هارفارد.

تقديم الطبعة الثانية: 


علي مدار عشر سنوات تنامي الاهتمام بالتفاوض كمجال أكاديمي ومهني ، حيث نشرت أعمال نظرية جديدة ودراسات حالة وأجريت أبحاث عملية ، وقبل ذلك لم تكن هناك اي مدارس اكاديمية تقدم اي كورسات حول التفاوض، بينما أصبحت الآن هناك العديد من المدارس والجامعات التي توظف أعضاء هيئة تدريس متخصصين في التفاوض ، ونتيجة هذا الاهتمام اكتسبت افكار التفاوض للوصول لاتفاق Getting to YES اهتمام وقبول جمهور عريض،ومن هذا الإطار بدأنا نتعامل مع موضوعات هامة خلال مراجعتنا وتنقيحنا لهذا الكتاب ، وذلك علي أمل الإجابة علي التساؤلات العشرة التي تشغل اهتمام الناس حول التفاوض وصولا لاتفاق Getting to YES

كما تناولنا في الكتاب تساؤلات حول:

1- معني وحدود التفاوض المنظم
2- التعامل مع اشخاص ذوي نسق قيمي او اسلوب تفاوضي مختلف
3- التعامل مع تساؤلات عملية مثل اين نجتمع – من يقدم العرض اولا – كيف نتحرك من ابتكار الخيارات الي الالتزامات 
4- دور السلطة في التفاوض


المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في الملابس والنسيج

برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات فتيات دار الرعايه الاجتماعية في مجال صناعة الملابس العوامل المؤثرة على أداء المرأة كبائعة في محلات الملابس الجاهزة النسائية بمحافظة جدة برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات متدربات الوحدة الإنتاجية في قسم الملابس والنسيج  المعوقات التي تحد من إقبال الطالبات لقسم الملابس والنسيج بكلية الاقتصاد المنزلي الاستفادة من فن الكروشية في إثراء المكملات الملبسية والمنزلية لدعم الصناعة الوطنية استلهام السمات الفنية للحضارات المختلفة في جاكيت الكيمونو ابتكار أزياء عصرية من الأزياء التقليدية الخليجية للتواصل معنا  حمدان للترجمة والأبحاث

نظرية بانوفسكي لتحليل اللوحة التشكيلية

هناك الكثير من الاسباب التي تدفع المتلقي لتحليل اللوحة. كثيرا مايحلل المتلقي اللوحة لانه يريد معرفة ودراسة مضمون اللوحة وماتريده من رسالة,ويتسائل عندما تحرك مشاعره لوحة ما, اذا لايدخل المتلقي محتويات اللوحة فحسب وانما في كيفية خلقها ليقف هنا على عملية البحث. ربما يريد معرفة الحقائق من خلال دراسة مختلف عصور التصوير واللوحات المعاصرة. هل هناك شيء معين ينتقده الفنان؟.يوجد الكثير من الطرق لتحليل اللوحة ولكن الصفة المشتركة بين هذه الطرق هي محاولة المتلقي تعقيب الآثار والأشياء المكسورة الغامضة ليضعها في مكانها وصولا لمعرفة اللغز.تعتير طرق التحليل ادوات المتلقي لفهم اللوحات, باستطاعتك اختيار اي طريقة تريد, احيانا هناك طرق تلائم اكثر من غيرها متعلقا بما تريد ان تحلله ولأي غرض تريد استخدام النتيجة. طريقة بانوفسكي:من انا وماذا اريد؟ مامعنى الحياة؟ هذه هي التساؤلات التي انشغل فيها العالم على مختلف العصور, وكل اللوحات تدور حول هذه التساؤلات.تبنى الرغبة في محاولة فهم اللوحة في كثير من الاحيان على انشداد المتلقي امام اللوحة, يمكن ان يكون الشكل او المشاهدة الاولى التي تجذب المتلقي او الشيء الذي ...