التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المجلة العلمية للبحوث الصينية – المصرية


المجلة العلمية للبحوث الصينية – المصرية
مجلة محكمة دورية يصدرها مركز البحوث والدراسات الصينية المصرية بجامعة حلوان، تهدف المجلة إلى نشر البحوث والدراسات النظرية والتطبيقية فى (العلوم الأساسية- الفنون- العلوم الاجتماعية- العلوم التربوية)، والمساهمة فى إثراء البحوث المشتركة فى كل من مصر والصين، وتعميق العلاقات الصينية المصرية.

القواعد العامة للنشر:
تعبر كافة الدراسات والبحوث والمقالات عن رأى مؤلفيها ويأتي ترتيبها بالمجلة وفقاً لإعتبارات فنية لا علاقة لها بالقيمة العلمية لأى منها.
تنشر المقالات غير المحكمة (أوراق العمل) فى زاوية خاصة في المجلة.
تنشر المجلة مراجعات وعروض الكتب الجديدة والدوريات.
تنشر المجلة الأوراق البحثية للطلاب المسجلين لدرجتى الماجستير والدكتوراه.
تنشر المجلة التقارير والبحوث والدراسات الملقاه في مؤتمرات ومنتديات علمية والنشاطات الأكاديمية في مجال تخصصها دونما تحكيم في أعداد خاصة من المجلة.
يمكن الاقتباس من بعض مواد المجلة بشرط الاشارة إلى المصدر.
تصدر المجلة محكمة ودورية كل ثلاثة أشهر.
تتمثل قواعد نشر البحوث فى المجلة فيما يلى:
تقبل المجلة كافة البحوث والدراسات التطبيقة والأكاديمية في مجال (العلوم الأساسية- الفنون- العلوم الاجتماعية- العلوم التربوية).
تقبل البحوث بثلاث لغات (العربية والصينية والانجليزية).
تنشر المجلة ملخصات الرسائل العلمية الجديدة، وتعامل معاملة أوراق العمل.
يجب أن يلتزم الباحث بعدم إرسال بحثه إلى جهة أخرى حتى يأتيه رد المجلة.
يجب أن يلتزم الباحث بإتباع الأسس العلمية السليمة في بحثه.
يجب أن يرسل بحثه إلى المجلة من ثلاثة نسخ مطبوعة، ملخص باللغة الصينية والعربية فى حدود 8-12 سطر، ويجب أن تكون الرسوم البيانية والإيضاحية مطبوعة وواضحة، بالإضافة إلى نسخة Soft Copy ، ونوع الخط Simplified ArabicRegular 14 للعربى، و12 للانجليزي على B5 (ورق نصف ثمانيات)
ترسل البحوث إلى محكمين متخصصين وتحكم بسرية تامة.
في حالة قبول البحث للنشر، يلتزم الباحث بتعديله ليتناسب مع مقترحات المحكمين، وأسلوب النشر بالمجلة.
ترسل المجلة عدد 2 نسخة من المجلة للباحث بعد أن يتم النشر، ويمكن تسليم الباحث إفادة بأن بحثه مقبول للنشر معتمد من المركز لحين النشر.
كيفية النشر في المجلة
يتم إرسال الأبحاث كاملة عن طريق البريد الالكتروني، على أن يكون هناك صفحة للغلاف موضح عليها اسم الباحث (الباحثين) ووظيفته والجهة التى يعمل بها، الفاكس، البريد الالكتروني.
ترسل البحوث كاملة عن طريق البريد الالكتروني:
chinese_center@hotmail.com
وتبلغ رسوم النشر :
يتحمل الباحث المصريين عشرون جنيهاً للصفحة الواحدة مقابل النشر أياً كانت لغة الكتابة، كذلك مبلغ 500جنيه مصري كنفقات تحكيم .
يتحمل الباحث غير المصري أيا كانت جنسيته مبلغ خمسة عشر دولار أمريكي للصفحة الواحدة مقابل النشر أيا كانت لغة الكتابة ، وكذلك مبلغ مائة دولار كنفقات تحكيم .
ترسل المجلة عدد 2 نسخة من المجلة للباحث بعد أن يتم النشر، ويمكن تسليم الباحث إفادة بأن بحثه مقبول للنشر معتمد من المركز لحين النشر.
تبلغ رسوم الاشترك السنوية في المجلة 200 جنيه للحصول على أعداد المجلة، ولأعضاء هيئة التدريس من الجامعات المصرية والصينية وطلاب الدراسات العليا 25 جنيه للعدد الواحد من المجلة.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

world’s best College for online MBA programs

School Country Warwick Business School UK Hough Graduate School of Business US IE Business School Spain F.W. Olin Graduate School of Business - Babson College US AGSM Programs at UNSW Australia Business School Australia Durham University Business School UK D'Amore-McKim School of Business at Northeastern University US Kelley School of Business - Indiana University US Chapman Graduate School of Business at Florida International University US University of Bradford School of Management UK George Washington University School of Business US University of Nebraska Lincoln US Open University Business School UK LeBow College of Business at Drexel University US ...

عناصر العمارة الاسلامية

بعض التعريفات: المأذن : ظهرت المآذن في العمارة الإسلامية لأول مرة في دمشق حين أذن بالصلاة من أبراج المعبد القديم الذي قام فيما بعد على أنقاضه المسجد الأموي. وكانت هذه الأبراج هي الأصل الذي بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب. بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب، وكانت المآذن في العصر الإسلامي الأول مربعة القطاع حتى الشرفة الأولى، ثم تستمر كذلك مربعة أو على شكل ثمانيّ الأضلاع، ويلي ذلك شكل مثمَّن أو دائري وتنتهي بقبة صغيرة. أما مآذن العصر الذهبي في الإسلام فكانت تقام على قاعدة مربعة ترتفع قليلاً أعلى سقف المسجد، وبعد ذلك تتحول على شكل ثمانيّ الأضلاع إلى الشرفة الأولى، وكان يُحَلِّي كل ضلع من هذه الأضلاع الثمانية قبلة صغيرة مزودة بأعمدة لها نهاية مثلثة الشكل. القباب: أخذ الفن الإسلامي في بناء القباب عن الساسانيين والأقباط والبيزنطيين، وأقبلوا على استعمالها في الأضرحة حتى أطلقت جزءاً على الكل وصارت كلمة قبة اسماً للضريح كله، وقد انتشرت في العالم الإسلامي أنواع مختلفة من القباب، ...