التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المسرد الإملائي


استخدام تكنيك  المسرد الإملائي لتدريس الإستماع لطلاب السنة النهائية بالمرحلة الثانوية
هدي إيما فادهيل - 2014
المستخلص:

 يهدف البحث إلى  تقديم تفسير لتكنيك استخدام المسرد الإملائي لتدريس الإستماع لطلاب الصف الثانوي الأخير، حيث يعتبر المسرد الإملائي تكنيك لإملاء النص المسموع للطلاب ، بحيث يقوم الطلاب بتدوين ملاحظات وإعادة صياغة النص بمفرداتهم الخاصة  وبمساعدة ما استمعوا اليه  ،كما أن تكنيك المسرد الإملائي يساعد الطلاب على تنمية المهارات اللغوية الأربعة بطريقة متكاملة ، فالمسرد الإملائي يحسٍن  من قدرة الطلاب على  فهم النص  وتحقيق فعالية كبيرة لأنشطة الإستماع.


التوثيق:
Huda  Emha Fadhlil (2014).USING DICTOGLOSS TECHNIQUE TO TEACH LISTENING FOR SENIOR HIGH SCHOOL-ENGLISH DEPARTMENT-THE FACULTY OF TEACHER TRAINING AND EDUCATION BUNG HATTA UNIVERSITY,PADANG.2014

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نظرية بانوفسكي لتحليل اللوحة التشكيلية

هناك الكثير من الاسباب التي تدفع المتلقي لتحليل اللوحة. كثيرا مايحلل المتلقي اللوحة لانه يريد معرفة ودراسة مضمون اللوحة وماتريده من رسالة,ويتسائل عندما تحرك مشاعره لوحة ما, اذا لايدخل المتلقي محتويات اللوحة فحسب وانما في كيفية خلقها ليقف هنا على عملية البحث. ربما يريد معرفة الحقائق من خلال دراسة مختلف عصور التصوير واللوحات المعاصرة. هل هناك شيء معين ينتقده الفنان؟.يوجد الكثير من الطرق لتحليل اللوحة ولكن الصفة المشتركة بين هذه الطرق هي محاولة المتلقي تعقيب الآثار والأشياء المكسورة الغامضة ليضعها في مكانها وصولا لمعرفة اللغز.تعتير طرق التحليل ادوات المتلقي لفهم اللوحات, باستطاعتك اختيار اي طريقة تريد, احيانا هناك طرق تلائم اكثر من غيرها متعلقا بما تريد ان تحلله ولأي غرض تريد استخدام النتيجة. طريقة بانوفسكي:من انا وماذا اريد؟ مامعنى الحياة؟ هذه هي التساؤلات التي انشغل فيها العالم على مختلف العصور, وكل اللوحات تدور حول هذه التساؤلات.تبنى الرغبة في محاولة فهم اللوحة في كثير من الاحيان على انشداد المتلقي امام اللوحة, يمكن ان يكون الشكل او المشاهدة الاولى التي تجذب المتلقي او الشيء الذي ...

مشكلة الدراسة

المشكلة هي وجود الباحث أمام تساؤلات أو غموض مع رغبة لديه في الوصول إلى الحقيقة، فالمشكلة موقف غامض أو نقص في المعلومات أو الخبرة أو سؤالاً محيراً.وتمثل مشكلة البحث نقطة البداية لعمل الباحث. وبدون مشكلة أو موضوعٍ ما لا يكون هناك بطبيعة الحال مبرر للباحث من أجل معالجة شيء. ولا يتوقف مفهوم المشكلة هنا على تسميتها أو اقتراح عباراتها بل يتعدى ذلك إلى تناول عدد من الجوانب أو العناصر الفرعية التي تساهم في توضيح مشكلة البحث وتحديد عناصرها الرئيسة.كما أن أهمية تحديد مشكلة البحث تكمن في مساعدة الباحث في تحديد نوع الدراسة والمنهج المتبع (وصفي، تجريبي، شبه تجريبي، تاريخي، مقارن)، وتحديد أهمية البحث والجهات التي تستفيد من البحث، ويمكن أيضاً تحديد أهداف الدراسة التي اختارها الباحث.ومن خلالها يستطيع الباحث تحديد الفروض والتساؤلات التي سوف تقوم على إثرها الدراسة، وتحديد أنواع الطرق البحثية التي تناسب الدراسة أو البحث، وتحديد نوعية المعلومات والمعطيات والبيانات المطلوب الحصول عليها، وتحديد الأدوات التي سيعدّها الباحث والوسائل والأجهزة اللازمة لجمع وتحليل المعلومات والبيانات والمعطيات. للمزيد : ht...