التخطي إلى المحتوى الرئيسي

معرض القاهرة الدولي للكتاب 2018

تقوم الهيئة المصرية العامة للكتاب بوزارة الثقافة حاليا باستعدادات مكثفة لتنظيم الدورة التاسعة والأربعين ، والمقرر أن تنطلق فعالياتها في الفترة من 27 يناير وحتى 10 فبراير 2018 ، تحت شعار "القوى الناعمة.. كيف؟". ومن المقرر أن يشهد المعرض هذا العام عودة مشاركة الكتاب والأدباء السوريين، حيث أعلن هيثم حافظ رئيس اتحاد الناشرين السوريين أن سوريا سوف تشارك في المعرض رغم الأزمات التي تمر بها ، وسيكون هناك يوم للكتاب السوري تعرض فيه الإصدارات الحديثة في سوريا، بمشاركة الكتاب و الأدباء السوريين ، مؤكدا أن معرض الكتاب سيكون بوابة الناشرين السوريين للعودة من جديد. كما يشهد المعرض العديد من الندوات الثقافية والمعارض التشكيلية والعروض الموسيقية، حيث يعد المؤتمر فرصة جيدة للقاءات الثقافية وتبادل الأفكار. وتحل الجزائر ضيف شرف هذه الدورة بمشاركة غير مسبوقة، حيث أعدت وزارة الثقافة الجزائرية برنامجا ضخما للمشاركة في المعرض.
يمكنك ايضا الاستفادة من المقالة التالية المتعلقة بالكتاب لأكثر مبيعا على الإنترنت

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في الملابس والنسيج

برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات فتيات دار الرعايه الاجتماعية في مجال صناعة الملابس العوامل المؤثرة على أداء المرأة كبائعة في محلات الملابس الجاهزة النسائية بمحافظة جدة برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات متدربات الوحدة الإنتاجية في قسم الملابس والنسيج  المعوقات التي تحد من إقبال الطالبات لقسم الملابس والنسيج بكلية الاقتصاد المنزلي الاستفادة من فن الكروشية في إثراء المكملات الملبسية والمنزلية لدعم الصناعة الوطنية استلهام السمات الفنية للحضارات المختلفة في جاكيت الكيمونو ابتكار أزياء عصرية من الأزياء التقليدية الخليجية للتواصل معنا  حمدان للترجمة والأبحاث

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة لم تحظ بقرصة التعلم فى حرمها واحدة من بنات الخديوي إسماعيل خامس حكام مصر من الأسرة العلوية. اشتهرت الأميرة فاطمة بأسلوب الحياة الملكية التي اتصفت بالرفاه والثراء الطائل ، فعلى الرغم من مظاهر حياتها المرصعة بالألماس والمزينة بالحلي والجواهر، إلا أن فاطمة هانم كانت محبة للعلم وللثقافة ويد محبة لفعل الخير وهي حجر الأساس في تأسيس جامعة القاهرة العريقة. وعلى الرغم من هذه المبادرة المهمة إلا أن النظام وقتها في مصر لم يكن يسمح للنساء بالتعليم وكانت الجامعات والمؤسسات التعليمية محتكرة على الرجال فقط، لذلك لم تحظ الأميرة فاطمة بفرصة التعلم في حرم الجامعة وفي عام 1914 لم تحضر حتى حفل وضع حجر الأساس الذي تحملت تكلفته وتبرعت له بالكثير من ممتلكاتها التي مُنحت لها من ملوك وأمراء العالم. وضعت جامعة القاهرة تمثالا لها في داخل القبة كنوع من التكريم، ولوحة رخامية داخل كلية الآداب مكتوب عليه " ذكرى عطرة للأميرة فاطمة إسماعيل التي أسهمت في بناء الكلية "، بالإضافة إلى مطالبة إدارة الجامعة برعاية قبر الأميرة فاطمة بنت الخديوي إسماعيل وإعلانه أثرا ردا للجميل على...