التخطي إلى المحتوى الرئيسي

معرض القاهرة الدولي للكتاب 2018

تقوم الهيئة المصرية العامة للكتاب بوزارة الثقافة حاليا باستعدادات مكثفة لتنظيم الدورة التاسعة والأربعين ، والمقرر أن تنطلق فعالياتها في الفترة من 27 يناير وحتى 10 فبراير 2018 ، تحت شعار "القوى الناعمة.. كيف؟". ومن المقرر أن يشهد المعرض هذا العام عودة مشاركة الكتاب والأدباء السوريين، حيث أعلن هيثم حافظ رئيس اتحاد الناشرين السوريين أن سوريا سوف تشارك في المعرض رغم الأزمات التي تمر بها ، وسيكون هناك يوم للكتاب السوري تعرض فيه الإصدارات الحديثة في سوريا، بمشاركة الكتاب و الأدباء السوريين ، مؤكدا أن معرض الكتاب سيكون بوابة الناشرين السوريين للعودة من جديد. كما يشهد المعرض العديد من الندوات الثقافية والمعارض التشكيلية والعروض الموسيقية، حيث يعد المؤتمر فرصة جيدة للقاءات الثقافية وتبادل الأفكار. وتحل الجزائر ضيف شرف هذه الدورة بمشاركة غير مسبوقة، حيث أعدت وزارة الثقافة الجزائرية برنامجا ضخما للمشاركة في المعرض.
يمكنك ايضا الاستفادة من المقالة التالية المتعلقة بالكتاب لأكثر مبيعا على الإنترنت

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

التكنوفوبيا مرض العصر

نتيجة لظهور ما يعرف بظاهرة تجنب التكنولوجيا الحديثة لدي بعض الاشخاص ظهر ما يعرف بالتكنوفوبيا او فوبيا الكمبيوتر ظهر لأول مرة خلال الثورة الصناعية، ويصيب مَن يخافون التقدُّم التقني؛ لذا يُحجمون عن التعامل معه وهو اصطلاح يستخدم تبادليا مع التكنوفوبيا عند ظهور عوامل القلق من الكمبيوتر والاتجاهات السلبية تجاه استخدام الكمبيوتر حينئذ تبدأ مرحلة التكنوفوبيا في الظهور والتي يصاحبها تجنب اي تكنولوجيا جديدة ، وفي ادبيات الإنتاج الفكري يستخدم اصطلاح ‘technophobe’ or ‘computerphobe’ ، لوصف الاشخاص الذين يظهرون مقاومة وتجنب في استخدام الكمبيوتر عندما تتوافر لديهم الفرص لاستخدامه ، والتكنوفوبيا لاتتضمن مخاوف مثل الخوف من فقدان الوظيفة او اهتمام بتأثيرات الاشعاعات الصادرة عن الشاشة وانما استجابة عاطفية وسلوكية سلبية تجاه التكنولوجيا والتي تعتبرها التكنوفوبيا استثارية ويتم تعريف هذا المصطلحTechnophobia على أنه "الخوف غير الطبيعي أو القلق حول آثار التكنولوجيا" ويطلق على المجموعات الذين يشعرون بعدم الارتياح أو القلق حول التكنولوجيا المتقدمة.وهناك تعريفات عديدة للتكنوفوبيا الا ان...

السعادة في بيئة العمل

مكان العمل الرائع هو المكان الذي تشعر فيه بالثقة في الجهة التي تعمل لديها، وتشعر بالفخر بما تقوم به، ويسعدك العمل مع الأشخاص الذين تعمل معهم«- روبرت ليفرينغ، الشريك المؤسس لمعهد جريت بليس تو وورك. يعتمد الباحثون، ورواد الأعمال، والمحللون الإعلاميون والجمهور على القياسات التي يضعها معهد جريت بليس تو وورك في إيجاد معيار محدد لماهية مكان العمل الرائع، ويستند البحث السنوي الذي يجريه معهد جريت بليس تو وورك إلى بيانات تمثل أكثر من 10 ملايين موظف من ألاف الشركات المتفاوتة في أحجامها، ومجالات تخصصها، ومستويات نضجها وهياكلها في أكثر من 90 دولة. تطوير نموذج جريت بليس تو وورك قام »روبرت ليفرينغ« و«امي ليمان« بتطوير نموذج جريت بليس تو وورك، وذلك بالإشتراك مع فريق من الاستشاريين المحترفين في ٍ الادارة والذين يتمتعون بخبرة ٍ كبيرة في إجراء الاستطلاعات التقليدية  لاراء الموظفين، وقد اعتمد هذا النموذج على آلاف المقابلات الشخصية التي أجريت مع موظفين على مدى عقد من الزمان ضمن التحضيرات لإصدار كتاب » أفضل 100 شركة للعمل في أميركا «، والذي قام »ليفرينغ« بتأليفه بالاشتراك مع »ميلتون موسكوويتز«...