التخطي إلى المحتوى الرئيسي

لماذا يلعب العالم كرة القدم وتلعب امريكا البيسبول



الكتاب يتناول كيف أن ظاهرة الحب الجامع لكرة القدم في مختلف دول العالم يقابله غرام وإدمان أمريكي لرياضة البيسبول. وإذا كانت كرة القدم هي رياضة عالمية خالصة من حيث درجات الجنون بها، ولعبها، وحبها، فإن رياضة البيسبول هي أمريكية خالصة (رغم ممارستها في عدد قليل من الدول القريبة منها). ولعبتي البيسبول وكرة القدم تطورتا تاريخيا في نفس الوقت (نهايات القرن التاسع عشر)، إلا أن تطورهما اخذ اتجاهات متناقضة. ومرجع هذا الاختلاف الأساسي هو خوف البريطانيين من خلط الرياضة بالأموال، بينما سعى مالكو أندية البيسبول للربح والاحتكار منذ البداية.

وينطلق الكتاب لوصف كرة القدم بأنها رياضة أكثر الأشياء في العالم من حيث المنافسة الشريفة والعادلة، أحد عشر لاعبا مقابل أحد عشر لاعبا. ومن خلال تنظيم فرق كرة القدم من خلال أندية في عدة مستويات رأسية بما يجعل التنافس شديدا من اجل الصعود لأعلي وليس السقوط للمستوي الأدنى (مثل وجود دوري الدرجة الأولي ودوري الدرجات الأدنى). وأي فريق يواصل انتصاراته، يستطيع أن يحلق عاليا باللعب علي المستوي القومي، وقد يمثل الدولة في البطولات القارية إذا فاز بهذا المستوى. وتم تطور اللعبة بداية على يد أبناء الطبقة الوسطى البريطانية. والدوري في كل دول العالم مفتوح، بمعنى دخول فرق وخروج أخري كل عام حسب معدلات الفوز والهزيمة والترتيب في الجداول

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ديوتيما و الحب الأفلاطوني

هل كانت هذه المرأة شخصية حقيقية تعلم عنها سقراط فن الحب كما يقول، أم أنها شخصية أسطورية خيالية ابتكرها ذهن أفلاطون؟ من اقوال يوتيما عن الحب "ان الذي يتوق إلى الحب الحقيقي ينبغي له منذ صباه أن يسعى في الاتصال بالأشكال الجميلة ثم يجعل شكلا واحدا جميلا موضعا لحبه ثم يلقحه بالمفاخر العقلية ثم عليه أن يعتقد أن الجمال أينما حل هو شقيق الجمال في أي شكل آخر فإذا كان واجبه أن يتقصى أثر الجمال في الأشكال فيكون من الجهل أن لا يعلم أن الجمال واحد و إن تعددت الأشكال فيطفئ قليلا من جذوة تعلّقه بشكل واحد ليقف حبه على سائر الأشكال  و من تعلم و تهذّب في الحب إلى هذه الدرجة بتأمله للأشياء الجميلة بالتدريج و حسب ترتيبها الوجودي فقد حصل على اقصي غايات الحب و يرى فورا و فجأة نوعا من الجمال عجيبا في طبيعته" هذه هي اقوال ديوتيما عن الحب كفلسفة حب افلاطونية ولا يعنينا ان كان لهذه الشخصية وجود ام انها من نسج خيال الفلاسفة لكن لكل كلام حكمة تعلم واسعي دوما للحكمة تكن ذا شأن

جامعة هارفارد

1- يشترط للدراسة في جامعة هارفارد أن تحصل على معدلاً تراكمياً (GPA) بدرجات مرتفعة مما سيعمل على زيادة فرصة قبولك في الجامعة ، و لكي يتم أخذك بالاعتبار حاول أن يقع (GPA) الخاص بك ضمن (10-15%) في فصلك الدراسي، و في حالة إذا نقص المعدل التراكمي عن ذلك سيكون عليك التأكد من أن الأشياء الأخرى التي ذكرتها في طلب التحاقك مثيراً للاهتمام ، و يمكن أن تعوضك عن الفوارق الأخرى مثال دراستك الأكاديمية السابقة ، و أبرز نشاطاتك في تخصصك أو أسباب اختيارك لهذا التخصص  2- سيكون عليك اجتياز اختبار ( Scholastic . Assessment .test ) إذ تجري الجامعة هذا الاختبار لمعرفة مدى إمكانيات الطلبة المتقدمين للدراسة بها، و هو يكون محتوياً على مجموعة من اختبارات اللغة علاوة على اختبارات في كل من المعلومات العامة عادةً ، و العلوم ، و لذلك فإنه يكون من المفضل لك عمل هذه الاختبارات قبل التقدم إلى الجامعة من أجل معرفة مستواك الشخصي . 3- من المفضل أن تقدم سيرة ذاتية فيها سيرتك الدراسية ، و يفضل أن تكون موقعة من مدرسيك السابقين . 4- أحرص على أن تكون شهاداتك الدراسية مترجمة ، و مصدقة من وزارة الخارجية أو من...