التخطي إلى المحتوى الرئيسي

لماذا يلعب العالم كرة القدم وتلعب امريكا البيسبول



الكتاب يتناول كيف أن ظاهرة الحب الجامع لكرة القدم في مختلف دول العالم يقابله غرام وإدمان أمريكي لرياضة البيسبول. وإذا كانت كرة القدم هي رياضة عالمية خالصة من حيث درجات الجنون بها، ولعبها، وحبها، فإن رياضة البيسبول هي أمريكية خالصة (رغم ممارستها في عدد قليل من الدول القريبة منها). ولعبتي البيسبول وكرة القدم تطورتا تاريخيا في نفس الوقت (نهايات القرن التاسع عشر)، إلا أن تطورهما اخذ اتجاهات متناقضة. ومرجع هذا الاختلاف الأساسي هو خوف البريطانيين من خلط الرياضة بالأموال، بينما سعى مالكو أندية البيسبول للربح والاحتكار منذ البداية.

وينطلق الكتاب لوصف كرة القدم بأنها رياضة أكثر الأشياء في العالم من حيث المنافسة الشريفة والعادلة، أحد عشر لاعبا مقابل أحد عشر لاعبا. ومن خلال تنظيم فرق كرة القدم من خلال أندية في عدة مستويات رأسية بما يجعل التنافس شديدا من اجل الصعود لأعلي وليس السقوط للمستوي الأدنى (مثل وجود دوري الدرجة الأولي ودوري الدرجات الأدنى). وأي فريق يواصل انتصاراته، يستطيع أن يحلق عاليا باللعب علي المستوي القومي، وقد يمثل الدولة في البطولات القارية إذا فاز بهذا المستوى. وتم تطور اللعبة بداية على يد أبناء الطبقة الوسطى البريطانية. والدوري في كل دول العالم مفتوح، بمعنى دخول فرق وخروج أخري كل عام حسب معدلات الفوز والهزيمة والترتيب في الجداول

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

world’s best College for online MBA programs

School Country Warwick Business School UK Hough Graduate School of Business US IE Business School Spain F.W. Olin Graduate School of Business - Babson College US AGSM Programs at UNSW Australia Business School Australia Durham University Business School UK D'Amore-McKim School of Business at Northeastern University US Kelley School of Business - Indiana University US Chapman Graduate School of Business at Florida International University US University of Bradford School of Management UK George Washington University School of Business US University of Nebraska Lincoln US Open University Business School UK LeBow College of Business at Drexel University US ...

عناصر العمارة الاسلامية

بعض التعريفات: المأذن : ظهرت المآذن في العمارة الإسلامية لأول مرة في دمشق حين أذن بالصلاة من أبراج المعبد القديم الذي قام فيما بعد على أنقاضه المسجد الأموي. وكانت هذه الأبراج هي الأصل الذي بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب. بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب، وكانت المآذن في العصر الإسلامي الأول مربعة القطاع حتى الشرفة الأولى، ثم تستمر كذلك مربعة أو على شكل ثمانيّ الأضلاع، ويلي ذلك شكل مثمَّن أو دائري وتنتهي بقبة صغيرة. أما مآذن العصر الذهبي في الإسلام فكانت تقام على قاعدة مربعة ترتفع قليلاً أعلى سقف المسجد، وبعد ذلك تتحول على شكل ثمانيّ الأضلاع إلى الشرفة الأولى، وكان يُحَلِّي كل ضلع من هذه الأضلاع الثمانية قبلة صغيرة مزودة بأعمدة لها نهاية مثلثة الشكل. القباب: أخذ الفن الإسلامي في بناء القباب عن الساسانيين والأقباط والبيزنطيين، وأقبلوا على استعمالها في الأضرحة حتى أطلقت جزءاً على الكل وصارت كلمة قبة اسماً للضريح كله، وقد انتشرت في العالم الإسلامي أنواع مختلفة من القباب، ...