التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز


الشروط العامة الواجب أن تتوافر في راغبي التسجيل بجامعة الملك عبد العزيز في برامج الدراسات العليا
1-أن يكون المتقدم من حاملي الجنسية السعودية، وبالنسبة لغير السعوديين يتوجب أن يكون له منحة دراسة، والحصول على الشهادة الجامعية من خلال الجامعات السعودية أو أي جامعة معترف بها.
2- أن يكون المتقدم حسن السير والسلوك وله تذكية من اثنين نت أساتذة التدريس الجامعي
3-أن يتمتع المتقدم باللياقة الطبية وموافقة صاحب العمل
4- ولمن يتقدم على دراسة الدكتوراه التفرغ التام ولمجلس الجامعة الحق في اتخاذ ما تراه مناسب من استثناءات لبعض الحالات، أو إضافة شروط أخرى.
5-أضيف لشروط غير السعوديين إحضار موافقة صاحب الصلاحية على المنحة، ويكون جواز السفر ساري المفعول، واعتماد الوثاق المطلوبة من سفارة المملكة في بلده أو الجهات المختصة داخل السعودية.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في الملابس والنسيج

برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات فتيات دار الرعايه الاجتماعية في مجال صناعة الملابس العوامل المؤثرة على أداء المرأة كبائعة في محلات الملابس الجاهزة النسائية بمحافظة جدة برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات متدربات الوحدة الإنتاجية في قسم الملابس والنسيج  المعوقات التي تحد من إقبال الطالبات لقسم الملابس والنسيج بكلية الاقتصاد المنزلي الاستفادة من فن الكروشية في إثراء المكملات الملبسية والمنزلية لدعم الصناعة الوطنية استلهام السمات الفنية للحضارات المختلفة في جاكيت الكيمونو ابتكار أزياء عصرية من الأزياء التقليدية الخليجية للتواصل معنا  حمدان للترجمة والأبحاث

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة لم تحظ بقرصة التعلم فى حرمها واحدة من بنات الخديوي إسماعيل خامس حكام مصر من الأسرة العلوية. اشتهرت الأميرة فاطمة بأسلوب الحياة الملكية التي اتصفت بالرفاه والثراء الطائل ، فعلى الرغم من مظاهر حياتها المرصعة بالألماس والمزينة بالحلي والجواهر، إلا أن فاطمة هانم كانت محبة للعلم وللثقافة ويد محبة لفعل الخير وهي حجر الأساس في تأسيس جامعة القاهرة العريقة. وعلى الرغم من هذه المبادرة المهمة إلا أن النظام وقتها في مصر لم يكن يسمح للنساء بالتعليم وكانت الجامعات والمؤسسات التعليمية محتكرة على الرجال فقط، لذلك لم تحظ الأميرة فاطمة بفرصة التعلم في حرم الجامعة وفي عام 1914 لم تحضر حتى حفل وضع حجر الأساس الذي تحملت تكلفته وتبرعت له بالكثير من ممتلكاتها التي مُنحت لها من ملوك وأمراء العالم. وضعت جامعة القاهرة تمثالا لها في داخل القبة كنوع من التكريم، ولوحة رخامية داخل كلية الآداب مكتوب عليه " ذكرى عطرة للأميرة فاطمة إسماعيل التي أسهمت في بناء الكلية "، بالإضافة إلى مطالبة إدارة الجامعة برعاية قبر الأميرة فاطمة بنت الخديوي إسماعيل وإعلانه أثرا ردا للجميل على...