التخطي إلى المحتوى الرئيسي

السيارة الطائرة : حلم اصبح حقيقة

يراود الكثير من الخبراء حلم الطيران بالسيارة ، وفي هذا الإطار قال خبراء أمريكيون إنه خلال 25 عاما من الآن سيكون هناك فرصة جيدة لتحقيق حلم الطيران بالسيارات. وذكر الدكتور باول سافوالأستاذ بجامعة ستاندفورد في حديث لمجلة "جود مورنينج أمريكا" أنه لن يكون هناك شك حول هذه النظرية حيث إنهم قريبون فعلا من تحقيق نظرية الطيران بالسيارات وهو الأمر الذي يعتقده الكثيرون ضربا من الخيال والجنون.

وهناك حاليا جهود يبذلها باول مولر من مقاطعة ديفس بكاليفورنيا في تصميم سيارة تدعى"إم- 400 سكاي كار" لتكون قادرة على الإقلاع والهبوط بشكل أفقي وستصل سرعتها إلى 300 ميل في الساعة كما يقول مولر.


ولفت إلى أن كلفة سيارته الطائرة تصل إلى أكثر من نصف مليون دولار وربما ستحلق بحلول عام 2031م. السيارة الجديدة حسب المخترع لن تتمكن من الطيران فحسب بل سوف تقوم برحلات مدارية يعتبرها حتى الآن قصيرة.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في الملابس والنسيج

برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات فتيات دار الرعايه الاجتماعية في مجال صناعة الملابس العوامل المؤثرة على أداء المرأة كبائعة في محلات الملابس الجاهزة النسائية بمحافظة جدة برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات متدربات الوحدة الإنتاجية في قسم الملابس والنسيج  المعوقات التي تحد من إقبال الطالبات لقسم الملابس والنسيج بكلية الاقتصاد المنزلي الاستفادة من فن الكروشية في إثراء المكملات الملبسية والمنزلية لدعم الصناعة الوطنية استلهام السمات الفنية للحضارات المختلفة في جاكيت الكيمونو ابتكار أزياء عصرية من الأزياء التقليدية الخليجية للتواصل معنا  حمدان للترجمة والأبحاث

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة لم تحظ بقرصة التعلم فى حرمها واحدة من بنات الخديوي إسماعيل خامس حكام مصر من الأسرة العلوية. اشتهرت الأميرة فاطمة بأسلوب الحياة الملكية التي اتصفت بالرفاه والثراء الطائل ، فعلى الرغم من مظاهر حياتها المرصعة بالألماس والمزينة بالحلي والجواهر، إلا أن فاطمة هانم كانت محبة للعلم وللثقافة ويد محبة لفعل الخير وهي حجر الأساس في تأسيس جامعة القاهرة العريقة. وعلى الرغم من هذه المبادرة المهمة إلا أن النظام وقتها في مصر لم يكن يسمح للنساء بالتعليم وكانت الجامعات والمؤسسات التعليمية محتكرة على الرجال فقط، لذلك لم تحظ الأميرة فاطمة بفرصة التعلم في حرم الجامعة وفي عام 1914 لم تحضر حتى حفل وضع حجر الأساس الذي تحملت تكلفته وتبرعت له بالكثير من ممتلكاتها التي مُنحت لها من ملوك وأمراء العالم. وضعت جامعة القاهرة تمثالا لها في داخل القبة كنوع من التكريم، ولوحة رخامية داخل كلية الآداب مكتوب عليه " ذكرى عطرة للأميرة فاطمة إسماعيل التي أسهمت في بناء الكلية "، بالإضافة إلى مطالبة إدارة الجامعة برعاية قبر الأميرة فاطمة بنت الخديوي إسماعيل وإعلانه أثرا ردا للجميل على...