التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مسابقة حلول السكن العالمية 2017-2018

مؤسسة البناء والإسكان الاجتماعي (BSHF) تعلن عن انطلاق مسابقتها العالمية لهذا العام بعنوان: “حلول السكن”
مؤسسة البناء والإسكان الاجتماعي (BSHF) هي مؤسسة بحثية مستقلة تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة والابتكار في مجال الإسكان من خلال البحوث المشتركة ونشر المعرفة
إن مسابقة الحلول السكنية قد تأسست في عام 1985 عن طريق مؤسسة البناء والإسكان الاجتماعي العالمية بدعم من الأمم المتحدة لمساهمتها الدولية في توفير المأوى للمشردين
أي شخص يرغب بالاشتراك في المسابقة يتوجب عليه تقديم مشروع يضمن حلول عملية ومبتكرة لاحتياجات ومشاكل الإسكان بشكل عام
المسابقة مفتوحة لأي شخص بشكل فردي أو منظمة أو حكومة لديها حل مبتكر وعملي لاحتياجات الإسكان والمشاكل من أي بلد في العالم.
كما يسمح بتقديم مشروع واحد أو أكثر
الاشتراك:مجاني ومفتوح لجميع الجنسيات حول العالم
الجوائز:سيتم توزيع جائزتين اثنتين على أفضل مشروعين, كل جائزة بقيمة 10,000 جنيه استرليني
سيتم الإعلان عن الرابحين في الحفل العالمي الذي تنظمه UN-Habitat
آخر موعد للاشتراك:1 آذار/مارس 2018
لمزيد من التفاصيل والاشتراك بالمسابقة يرجى زيارة الرابط التالي:

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في الملابس والنسيج

برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات فتيات دار الرعايه الاجتماعية في مجال صناعة الملابس العوامل المؤثرة على أداء المرأة كبائعة في محلات الملابس الجاهزة النسائية بمحافظة جدة برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات متدربات الوحدة الإنتاجية في قسم الملابس والنسيج  المعوقات التي تحد من إقبال الطالبات لقسم الملابس والنسيج بكلية الاقتصاد المنزلي الاستفادة من فن الكروشية في إثراء المكملات الملبسية والمنزلية لدعم الصناعة الوطنية استلهام السمات الفنية للحضارات المختلفة في جاكيت الكيمونو ابتكار أزياء عصرية من الأزياء التقليدية الخليجية للتواصل معنا  حمدان للترجمة والأبحاث

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة لم تحظ بقرصة التعلم فى حرمها واحدة من بنات الخديوي إسماعيل خامس حكام مصر من الأسرة العلوية. اشتهرت الأميرة فاطمة بأسلوب الحياة الملكية التي اتصفت بالرفاه والثراء الطائل ، فعلى الرغم من مظاهر حياتها المرصعة بالألماس والمزينة بالحلي والجواهر، إلا أن فاطمة هانم كانت محبة للعلم وللثقافة ويد محبة لفعل الخير وهي حجر الأساس في تأسيس جامعة القاهرة العريقة. وعلى الرغم من هذه المبادرة المهمة إلا أن النظام وقتها في مصر لم يكن يسمح للنساء بالتعليم وكانت الجامعات والمؤسسات التعليمية محتكرة على الرجال فقط، لذلك لم تحظ الأميرة فاطمة بفرصة التعلم في حرم الجامعة وفي عام 1914 لم تحضر حتى حفل وضع حجر الأساس الذي تحملت تكلفته وتبرعت له بالكثير من ممتلكاتها التي مُنحت لها من ملوك وأمراء العالم. وضعت جامعة القاهرة تمثالا لها في داخل القبة كنوع من التكريم، ولوحة رخامية داخل كلية الآداب مكتوب عليه " ذكرى عطرة للأميرة فاطمة إسماعيل التي أسهمت في بناء الكلية "، بالإضافة إلى مطالبة إدارة الجامعة برعاية قبر الأميرة فاطمة بنت الخديوي إسماعيل وإعلانه أثرا ردا للجميل على...