التخطي إلى المحتوى الرئيسي

نار وغضب الأكثر مبيعا على الإنترنت


المؤلف مايكل وولف
صحفى محنك اشتغل بالمهنة طوال حياته. ولد فى نيوجيرسى لأم صحفية وهى مارجريت وولف ووالده لويس وولف كان يعمل فى الدعاية، ومع تطور حياته المهنية دمج مواهب والديه. وبدا العمل كعامل نسخ فى صحيفة نيويورك تايمز، ثم أصبح كاتب عمود فى مجلة نيويورك، ومساهم بشكل منظم فى الجارديان وهوليود ريبوتر .وكان كاتب عمود أيضا فى "يو إس إيه توداى" ومحررا مساهما فى فانتى فير ، وفاز على جائزة المجلسة الوطنية للتعليق فى 2002 و2004، وأسس فى عام 2007 موقع Newser.com.

وقد أثار كتاب وولف عاصفة سياسية هائلة فى واشنطن وتسبب فى هجوم ترامب على بعض من أقرب حلفائه منهم ستيف بانون، المخطط الإستراتيجى السابق بالبيت الأبيض، حتى أن الرئيس سعى لمنع نشر الكتاب، مما دفع دار النشر للتعجيل بطرحه.
بات كتاب المؤلف مايكل وولف المثير عن إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، "نار وغضب"، الأكثر مبيعا على الإنترنت، حسبما ذكرت وسائل إعلام عربية. وأفادت المعلومات التى أوردتها مكتبتا أمازون وبارنز آند نوبل الإلكترونيتان بأن كتاب "نار وغضب" احتل المرتبة الأولى وبدأ مخزون الكتاب ينفد، إذ أشارت أمازون إلى أن الشحن قد يستغرق من أسبوعين إلى 4 أسابيع، ولا يتوقف الطلب على الكتاب منذ صدور تقارير عن محتواه

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في الملابس والنسيج

برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات فتيات دار الرعايه الاجتماعية في مجال صناعة الملابس العوامل المؤثرة على أداء المرأة كبائعة في محلات الملابس الجاهزة النسائية بمحافظة جدة برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات متدربات الوحدة الإنتاجية في قسم الملابس والنسيج  المعوقات التي تحد من إقبال الطالبات لقسم الملابس والنسيج بكلية الاقتصاد المنزلي الاستفادة من فن الكروشية في إثراء المكملات الملبسية والمنزلية لدعم الصناعة الوطنية استلهام السمات الفنية للحضارات المختلفة في جاكيت الكيمونو ابتكار أزياء عصرية من الأزياء التقليدية الخليجية للتواصل معنا  حمدان للترجمة والأبحاث

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة

فاطمة هانم مؤسسة جامعة القاهرة لم تحظ بقرصة التعلم فى حرمها واحدة من بنات الخديوي إسماعيل خامس حكام مصر من الأسرة العلوية. اشتهرت الأميرة فاطمة بأسلوب الحياة الملكية التي اتصفت بالرفاه والثراء الطائل ، فعلى الرغم من مظاهر حياتها المرصعة بالألماس والمزينة بالحلي والجواهر، إلا أن فاطمة هانم كانت محبة للعلم وللثقافة ويد محبة لفعل الخير وهي حجر الأساس في تأسيس جامعة القاهرة العريقة. وعلى الرغم من هذه المبادرة المهمة إلا أن النظام وقتها في مصر لم يكن يسمح للنساء بالتعليم وكانت الجامعات والمؤسسات التعليمية محتكرة على الرجال فقط، لذلك لم تحظ الأميرة فاطمة بفرصة التعلم في حرم الجامعة وفي عام 1914 لم تحضر حتى حفل وضع حجر الأساس الذي تحملت تكلفته وتبرعت له بالكثير من ممتلكاتها التي مُنحت لها من ملوك وأمراء العالم. وضعت جامعة القاهرة تمثالا لها في داخل القبة كنوع من التكريم، ولوحة رخامية داخل كلية الآداب مكتوب عليه " ذكرى عطرة للأميرة فاطمة إسماعيل التي أسهمت في بناء الكلية "، بالإضافة إلى مطالبة إدارة الجامعة برعاية قبر الأميرة فاطمة بنت الخديوي إسماعيل وإعلانه أثرا ردا للجميل على...