التخطي إلى المحتوى الرئيسي

إريك فروم عالم النفس والفيلسوف الألماني

إريك فروم:
عالم نفس وفيلسوف إنساني ألماني أمريكي. ولد في مدينة فرانكفورت وهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 1934. والتحق بجامعة فرانكفورت وهايدلبيرغ حيث درس فيها العلوم الاجتماعية والنفسية والفلسفية.
ومن أعماله :
الهروب من الحرية (1941) التحليل النفسى والدين (1950) اللغة المنسية : مدخل إلى فهم الأحلام والقصص الخيالية والأساطير (1951) المجتمع العاقل (1955) رسالة سيجموند فرويد : تحليل لشخصيته وتأثيره (1959) أزمة التحليل النفسى : مقالات عن فرويد وماركس وعلم النفس الاجتماعيى (1970) تشريح نزوع الإنسان إلى التدمير (1973) كما حرر كتبا، بأقلام كتاب متعددين عن بوذية زن ومفهوم ماركس للإنسان وغيرها


وصف الكتاب: جرى تأليف الكتاب كاستجابة لوضع أمريكا عام 1968 ولقد تولد التأليف من قناعة بأننا عند مفترق الطرق: طريق يفضي إلى مجتمع مصطبغ تمامًا بالصبغة الميكانيكية حيث أن الإنسان هو ترس في الآلة- إن لم يكن يجري تدميره من جراء الحرب النووية الحرارية؛ والطريق الآخر إنما يفضي إلى بعث النزعة الإنسانية والأمل- أي البعث لمجتمع يضع التقنية في خدمة رفاهية الإنسان. وهذا الكتاب مقصود به أن يوضع المسائل لأولئك الذين لم يتبينوا بوضوح المأزق الملم بنا، وهو دعوة للقيام بعمل ما. وهو قائم على قناعة بأننا نستطيع أن نجد المواقف الجديدة الضرورية بمساعدة العقل والحب المتوهج من أجل الحياة، وليس من خلال اللامعقولية والكراهية إنه موجه إلى طيف عريض من القراء على مختلف مفاهيمهم السياسية والدينية ولكن من أجل المساهمة من أجل الحياة واحترام العقل والحقيقة.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في الملابس والنسيج

برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات فتيات دار الرعايه الاجتماعية في مجال صناعة الملابس العوامل المؤثرة على أداء المرأة كبائعة في محلات الملابس الجاهزة النسائية بمحافظة جدة برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات متدربات الوحدة الإنتاجية في قسم الملابس والنسيج  المعوقات التي تحد من إقبال الطالبات لقسم الملابس والنسيج بكلية الاقتصاد المنزلي الاستفادة من فن الكروشية في إثراء المكملات الملبسية والمنزلية لدعم الصناعة الوطنية استلهام السمات الفنية للحضارات المختلفة في جاكيت الكيمونو ابتكار أزياء عصرية من الأزياء التقليدية الخليجية للتواصل معنا  حمدان للترجمة والأبحاث

المعلومات ليست مورد معزول

ان احتياجات المؤسسة من المعلومات تشمل معلومات وبيانات ترتبط بكافة جوانب عمليات إدارة الأعمال، فالمعلومات ليست مورد معزول عن الموارد الأخرى مثل التمويل والتكنولوجيا والعمالة، فاحتياجات المؤسسة للمعلومات تتنوع بمرور الوقت تبعا لمرحلة دورة حياة المشروعات فاحتياجات مؤسسات المشروعات الصغيرة تتنوع في بداية المشروع وفي مرحلة التشغيل وفي مرحلة نمو المشروع. ( [1] ) كما ان الحفاظ على صورة المنظمة يتضمن الحصول على المعلومات من المصادر الداخلية والخارجية لتحقيق حالة من الاتزان للمنظمة ، بحيث تلعب إدارة المعلومات دورا حيويا في استقاء المعلومات عن الاتجاهات والتطورات في البيئة الخارجية ، حتي يمكن للمنظمة الاستجابة للتغيرات الناجمة عن القوي الاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية والتشريعية. أما من حيث نوعية المعلومات فإنها تنقسم إلي : [2] 1. معلومات عن الصناعة او الحرفة او القطاع الاستثماري 2. معلومات حول الإبداع 3. معلومات حول المهارات الإدارية 4. معلومات حول اتجاهات إدارة المشروعات الصغيرة 5. معلومات حول أحدث التقنيات 6. معلومات حول التمويل 7. معلومات حول الأجو