التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الدراسات العليا بالجامعة الأمريكية

الجامعة الأمريكية بالقاهرة هي جامعة عالمية على أرض مصر تستند مناهجها الدراسية على التعليم المعتمد على النهج الليبرالي الذي يشجع الطلاب على التفكير بشكل نقدي وتحليلي والذي يحفزهم على الاستكشاف والبحث في الفرص التعليمية المتاحة والتعلم خارج قاعات الدراسة.
التقديم للدراسات العلياتقبل الجامعة طلاب الدراسات العليا المتميزين الذين تظهر قدراتهم في خلق الأعمال الإبداعية والابتكارية. يُشترط حصول المتقدم على شهادة بكالوريوس مقبولة، وأن يكون لديه سجل بالمستوى المطلوب، واجتياز اختبار القبول المخصص لهذا الغرض والحصول على الدرجات المطلوبة والتي تحددها الأقسام المختلفة.
تتيح الجامعة 44 برنامج للماجستير وبرنامجين للدكتوراة، هذا بالإضافة إلى العديد والعديد من الدبلومات.
الجامعة تقدم أول شهادة في التعليم المدمج بالمنطقة مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا
في خطوة رائدة وجديدة في مجال التعليم، أصبحت الجامعة الأمريكية بالقاهرة أول جامعة بالمنطقة تقدم شهادة في مجال التعليم المدمج بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. سوف يتمكن الدارسين عبر الإنترنت في برنامج مايكروماسترزMITxMicroMasters، الذي يقدمه معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، من احتساب مواد البرنامج الدراسية ضمن المواد المطلوبة للحصول على درجة الماجستير بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.
تعد الجامعة الأمريكية بالقاهرة هي أول جامعة في العالم تتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في احتساب الدرجات التي حصل عليها الطالب عند دراسة برنامج البيانات والاقتصاد وسياسات التنمية DEDP عبر الإنترنت والتي تمهد الطريق لإمكانية الحصول على درجة ماجستير كاملة من الجامعة في الاقتصاد في التنمية الدولية. ستقوم مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم، وهي أحد أكبر المؤسسات الخيرية الممولة من القطاع الخاص في العالم، بتقديم الدعم المالي للطلاب العرب المؤهلين لدراسة برنامج البيانات والاقتصاد وسياسات التنمية.
اتخذت هذه الخطوة بعد إطلاق برنامج مايكروماسترز والتي قادتها مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لبناء قدرات هيئة التدريس وموظفي التصميم التعليمي في مجال التعليم المدمج في كل من الجامعة الأمريكية بالقاهرة والجامعة الأمريكية في بيروت. ويسعى البرنامج إلى تطوير ودعم التعليم عالي الجودة عبر الإنترنت في العالم العربي.
يمنح معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا درجات عند دراسة برنامج مايكروماسترز عبر الإنترنت من خلال قاعدة البيانات الخاصة بالبرنامج. تُتاح الفرصة لدارسي البرنامج عبر الإنترنت لاستخدام الدرجات التي حصلوا عليها للالتحاق ببرنامج دراسات عليا ما بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. والآن، وبعد أن أصبحت الجامعة الأمريكية بالقاهرة طرفاً في هذا التعاون، سيتمكن دارسي برنامج البيانات والاقتصاد وسياسات التنمية عبر الإنترنت والذي يندرج تحت برنامج مايكروماسترز من الحصول على 9 ساعات معتمدة ببرامج الدراسات العليا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة والتي يتم احتسابها للحصول على الماجستير في الاقتصاد في التنمية الدولية بكلية إدارة الأعمال بالجامعة، وذلك في حالة القبول بالبرنامج. ستتاح هذه الفرصة للمتقدمين المحتملين لبرنامج الماجستير في الاقتصاد في التنمية الدولية بالجامعة بدءً من سبتمبر 2018.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قماش البامبو

قماش البامبو يشبه في نعومته نعومة الحرير، الا ان الياف البامبو تكون بدون معالجة كيميائية ويكون ذو ملمس طبيعي وبدون خشونة تؤذي الجلد ، مما يجعل قماش البامبو مناسب لذوي الحساسية الجلدية من اقمشة مثل الصوف ، كما ان البامبو مقاوم للبكتريا والفطريات لذا يعرف البامبو bamboo kun ، وتظل هذه الخاصية الجوهرية للبامبو ملازمة له مما يشعر من يرتديه بالانتعاش والتحرر من الروائح والجراثيم نظرا لارتدائه ملابس اكثر صحة وملائمة .ان البامبو اكثر تميزا لما يتسم به من احتفاظ بالبرودة في الجو الحار ، فهو به فجوات مصغرة تجعل النسيج اكثر قدرة علي امتصاص الرطوبة واكثر كفاءة في التهوية ، فضلا عن ان قماش البامبو مقاوم للأشعة فوق البنفسجية لانه يمنع 98% من الاشعة فوق البنفسجية الضارة من الوصول للجسم.

مالا تعرفه عن روب التخرج

يعود الروب إلى بداية تأسيس الجامعات الأوروبية على يد رجال الدين في القرنين الـ12 والـ13. وكان طلبة الجامعات في تلك الفترة يرتدون العباءات مع قبعة، وعادة ما يكون لونها أسودًا أو بنيًا، لترمز إلى حالتهم الدينية، وتفرقهم عن عامة الناس في المدينة التي يدرسون فيها.وكانت للعباءة والقبعة في تلك الفترة وظيفة المحافظة على درجة حرارة جسم الطالب خاصة في أوقات البرد القارس، لأن أبنية الجامعات لم تكن مجهزة بأنظمة للتدفئة حينها. وذكرت جامعة كولومبيا على موقعها الإلكتروني بأن طلابها ولفترة ما بعد الحرب الأهلية كانوا يرتدون العباءة والقبعة يوميًا أثناء إقاماتهم في الجامعة. أما معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، فقال إنه مع استثناءات قليلة، فإن الطالب في القرون الوسطى كان يلتزم ببعض الأوامر الدينية ويقدم بعض التعهدات خلال دراسته الجامعية.