التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الدراسات العليا بجامعة الدمام

شروط الالتحاق في برامج الدراسات العليا بجامعة الدمام:
الشروط العامة : شروط القبول (حسب ما نصت عليه اللائحة الموحدة للدراسات العليا في الجامعات السعودية) على النحو التالي:
1. أن يكون المتقدم سعودياًً، أو على منحة رسمية للدراسات العليا إذا كان من غير السعوديين.
2. أن يكون المتقدم حاصلاًً على الشهادة الجامعية من جامعة سعودية أو من جامعة تعترف بها جامعة الدمام.
3. أن يكون حسن السيرة والسلوك ولائقاًً طبياًً.
4. أن يقدم تزكيتين علميتين من أساتذة سبق لهم تدريسه.
5. موافقة مرجعه على الدراسة إذا كان موظفاًً.
6. التفرغ التام للدراسة في مرحلة الدكتوراه.
2. شروط خاصة لكل برنامج :
تشترط بعض البرامج للالتحاق بها شروط خاصة
3. شروط أخرى :
اشتملت اللائحة الموحدة للدراسات العليا للجامعات أيضاً ، في موادها من 14 إلى 18 ، على شروط وضوابط على النحو التالي:
أ) - مرحلة الدبلوم العالي: يشترط للقبول بمرحلة الدبلوم العالي حصول الطالب على تقدير (جيد) على الأقل في المرحلة الجامعية.
ب)- مرحلة الماجستير: يشترط للقبول بمرحلة (الماجستير) حصول الطالب على تقدير (جيد جداًً) على الأقل في المرحلة الجامعية، ويجوز لمجلس عمادة الدراسات العليا قبول الحاصلين على تقدير (جيد مرتفع). كما يجوز لمجلس عمادة الدراسات العليا بناء على توصية مجلس القسم وتأييد مجلس الكلية قبول الحاصلين على تقدير (جيد) في بعض البرامج التي يحددها مجلس الجامعة. على ألا يقل معدل الطالب في كل الأحوال عن (جيد جداًً) في مقررات التخصص لمرحلة البكالوريوس . ولمجلس عمادة الدراسات العليا بناء على توصية مجلس القسم وتأييد مجلس الكلية إضافة شروط أخرى يراها ضرورية للقبول.
جـ)- مرحلة الدكتوراه : يشترط للقبول بمرحلة (الدكتوراه) الحصول على تقدير (جيد جداًً) ، على الأقل ، في مرحلة الماجستير إذا كانت من جامعة تمنحها بتقدير.
ولمجلس عمادة الدراسات العليا بناء على توصية مجلس القسم وتأييد مجلس الكلية إضافة شروط أخرى يراها ضرورية للقبول.
يجوز قبول الطالب لدراسة الماجستير أو الدكتوراه في غير مجال تخصصه بناء على توصية مجلسي القسم و الكلية المختصين و موافقة مجلس عمادة الدراسات العليا.
يجوز للقسم المختص أن يشترط لقبول الطالب في مرحلتي الماجستير أو الدكتوراه اجتياز عدد من المقررات التكميلية من مرحلة السابقة في مدة لا تزيد على ثلاثة فصول دراسية مع مراعاة ما يأتي:
1. اجتياز المقرر التكميلي في المرة الأولى بتقدير لا يقل عن جيد.
2. ألا يقل معدله التراكمي في المقررات التكميلية عن جيد جداً.
3. لا يتم التسجيل في برنامج الدراسات العليا إلا بعد اجتياز المقررات التكميلية، ويجوز للقسم الإذن بالتسجيل في مقررات الدراسات العليا إذا لم يبق عليه سوى مقرر أو مقررين من المقررات التكميلية.
4. لا تحتسب المدة الزمنية لاجتياز المقررات التكميلية ضمن المدة المحددة للحصول على الدرجة.
5. لا تدخل المقررات التكميلية في احتساب المعدل التراكمي لمرحلة الدراسات العليا.
برامج الدراسات العليا بجامعة الدمام : تنويه : قد تتغير البرامج المطروحة من سنة الى اخرى فيرجى متابعة الموقع الرسمي للجامعه وقت اعلان التقديم فربمآ تتغير البرامج عما هو موجود هنا
http://www.uod.edu.sa/ar/administrat...s/lbrmj-lkdymy

رابط عمادة الدراسات العليا بجامعة الدمام :http://www.uod.edu.sa/ar/administrat...aduate-studies

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

التكنوفوبيا مرض العصر

نتيجة لظهور ما يعرف بظاهرة تجنب التكنولوجيا الحديثة لدي بعض الاشخاص ظهر ما يعرف بالتكنوفوبيا او فوبيا الكمبيوتر ظهر لأول مرة خلال الثورة الصناعية، ويصيب مَن يخافون التقدُّم التقني؛ لذا يُحجمون عن التعامل معه وهو اصطلاح يستخدم تبادليا مع التكنوفوبيا عند ظهور عوامل القلق من الكمبيوتر والاتجاهات السلبية تجاه استخدام الكمبيوتر حينئذ تبدأ مرحلة التكنوفوبيا في الظهور والتي يصاحبها تجنب اي تكنولوجيا جديدة ، وفي ادبيات الإنتاج الفكري يستخدم اصطلاح ‘technophobe’ or ‘computerphobe’ ، لوصف الاشخاص الذين يظهرون مقاومة وتجنب في استخدام الكمبيوتر عندما تتوافر لديهم الفرص لاستخدامه ، والتكنوفوبيا لاتتضمن مخاوف مثل الخوف من فقدان الوظيفة او اهتمام بتأثيرات الاشعاعات الصادرة عن الشاشة وانما استجابة عاطفية وسلوكية سلبية تجاه التكنولوجيا والتي تعتبرها التكنوفوبيا استثارية ويتم تعريف هذا المصطلحTechnophobia على أنه "الخوف غير الطبيعي أو القلق حول آثار التكنولوجيا" ويطلق على المجموعات الذين يشعرون بعدم الارتياح أو القلق حول التكنولوجيا المتقدمة.وهناك تعريفات عديدة للتكنوفوبيا الا ان...

ديوتيما و الحب الأفلاطوني

هل كانت هذه المرأة شخصية حقيقية تعلم عنها سقراط فن الحب كما يقول، أم أنها شخصية أسطورية خيالية ابتكرها ذهن أفلاطون؟ من اقوال يوتيما عن الحب "ان الذي يتوق إلى الحب الحقيقي ينبغي له منذ صباه أن يسعى في الاتصال بالأشكال الجميلة ثم يجعل شكلا واحدا جميلا موضعا لحبه ثم يلقحه بالمفاخر العقلية ثم عليه أن يعتقد أن الجمال أينما حل هو شقيق الجمال في أي شكل آخر فإذا كان واجبه أن يتقصى أثر الجمال في الأشكال فيكون من الجهل أن لا يعلم أن الجمال واحد و إن تعددت الأشكال فيطفئ قليلا من جذوة تعلّقه بشكل واحد ليقف حبه على سائر الأشكال  و من تعلم و تهذّب في الحب إلى هذه الدرجة بتأمله للأشياء الجميلة بالتدريج و حسب ترتيبها الوجودي فقد حصل على اقصي غايات الحب و يرى فورا و فجأة نوعا من الجمال عجيبا في طبيعته" هذه هي اقوال ديوتيما عن الحب كفلسفة حب افلاطونية ولا يعنينا ان كان لهذه الشخصية وجود ام انها من نسج خيال الفلاسفة لكن لكل كلام حكمة تعلم واسعي دوما للحكمة تكن ذا شأن