التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مقاومة الجراثيم في الأقمشة القطنية وأقمشة البوليستر


التصاميم والفنون

خصائص  مقاومة الجراثيم في الأقمشة القطنية  وأقمشة البوليستر ذات وسيط  يعتمد على بودرة فوسفات الكالسيوم المخلوط بالفضة
دراسة نشرت بمجلة ابحاث فى النسيج عام 2012 

المنسوجات

 هي المواد المناسبة لنمو الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض ، لذلك بذلك جهود مكثفة لانتاج منسوجات مقاومة  للجراثيم، وفي سياق البحث الحالي استخدم وسيط من فوسفات الكالسيوم المدعم بذرات من الفضة. ، وذلك بالتطبيق علي عينات مصنوعة من القطن بنسبة 100% ومن البوليستر بنسبة 100%
حيث اتبع الباحث في ذلك الخطوات الإجرائية التالية:
·         اضافة مسحوق الفضة المضادة للجراثيم وذلك بطريقة الكيمياء الرطبة
·         كذلك اتبعت عملية تقليص الحجم  للحد من حجم الجسيمات بالبودر، وللحصول علي المتانة استعمل مسحوق البولي ايثلين جلايكول
·         وللحصول علي  خاصية مقاومة الجراثيم اضيفت للمنتج مستحلب الاكريليك كوبوليمر
·         بعد ذلك اجريت عملية غسيل للأقمشة بلغت 20 مرة
·         ثم اجريت عملية تقييم كفاءة مقاومة الجراثيم ولمعرفة تأثير مقاومة الجراثيم علي الخواص الفيزيائية للأقمشة من نفاذية الهواء – كفاءة اللون

وخلصت النتائج الي

1.      ان اضافة خاصية مقاومة الجراثيم لم تؤثر علي الخواص الفيزيائية للقماش ،
2.      ان الأقمشة حافظت علي خصائصها في مقاومة الجراثيم  بعد 20 دورة غسيل


المشاركات الشائعة من هذه المدونة

world’s best College for online MBA programs

School Country Warwick Business School UK Hough Graduate School of Business US IE Business School Spain F.W. Olin Graduate School of Business - Babson College US AGSM Programs at UNSW Australia Business School Australia Durham University Business School UK D'Amore-McKim School of Business at Northeastern University US Kelley School of Business - Indiana University US Chapman Graduate School of Business at Florida International University US University of Bradford School of Management UK George Washington University School of Business US University of Nebraska Lincoln US Open University Business School UK LeBow College of Business at Drexel University US ...

عناصر العمارة الاسلامية

بعض التعريفات: المأذن : ظهرت المآذن في العمارة الإسلامية لأول مرة في دمشق حين أذن بالصلاة من أبراج المعبد القديم الذي قام فيما بعد على أنقاضه المسجد الأموي. وكانت هذه الأبراج هي الأصل الذي بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب. بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب، وكانت المآذن في العصر الإسلامي الأول مربعة القطاع حتى الشرفة الأولى، ثم تستمر كذلك مربعة أو على شكل ثمانيّ الأضلاع، ويلي ذلك شكل مثمَّن أو دائري وتنتهي بقبة صغيرة. أما مآذن العصر الذهبي في الإسلام فكانت تقام على قاعدة مربعة ترتفع قليلاً أعلى سقف المسجد، وبعد ذلك تتحول على شكل ثمانيّ الأضلاع إلى الشرفة الأولى، وكان يُحَلِّي كل ضلع من هذه الأضلاع الثمانية قبلة صغيرة مزودة بأعمدة لها نهاية مثلثة الشكل. القباب: أخذ الفن الإسلامي في بناء القباب عن الساسانيين والأقباط والبيزنطيين، وأقبلوا على استعمالها في الأضرحة حتى أطلقت جزءاً على الكل وصارت كلمة قبة اسماً للضريح كله، وقد انتشرت في العالم الإسلامي أنواع مختلفة من القباب، ...