التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مهارات التوظيف

تطوير مهارات التوظيف لدي الخريجين يجب ان يتم تضمينه بالتخطيط الاستراتيجي للجامعات وعلى مستوي الكليات والأقسام ، فالجامعات يجب ان تركز على الارتقاء بمهارات التوظيف عند اعداد وصف للمهام واستراتيجيات التعليم والتعلم والوثائق الاستراتيجية والإرشاد العملي، كما يجب دعم مهارات التوظيف على مستوي الإدارة العليا بمؤسسات التعليم العالي وان تنعكس في العلاقة مع سوق العمل
وتعرف مهارات التوظيف بأنها المهارات التي يجب ان يقوم بها كل شخص في أي وظيفة وهي مهارات ضرورية لتمكين الفرد من استخدام المعرفة الأكثر تخصصية والمهارات الفنية التي تتطلبها أماكن العمل والتي تتمثل في:
-    صياغة توجه إيجابي والاستعداد للمشاركة وتقديم المقترحات وقبول الأفكار الجديدة والنقد البناء وتحمل المسئولية عن النتائج وذلك يدعم ثلاث مهارات وظيفية:
1-    استخدام الأرقام بفعالية وكذلك أدوات القياس والإحصاء وربط الأرقام بالوظائف
2-  استخدام اللغة بفعالية والكتابة بوضوح وبطريقة ملائمة للسياق وتنظيم الحقائق والمفاهيم بطريقة منطقية
3-  استخدام تكنولوجيا المعلومات بكفاءة مثل تشغيل الكمبيوتر والبرامج الأساسية وتعلم تطبيقات اخري واستعمال الهواتف وتكنولوجيا التواصل الآخري

للمزيد:


Lowden, K., Hall, S., Elliot, D. & Lewin, J. (2011). Employersperceptions of the employability skills of new graduates, Glasgow: University of Glasgow

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

world’s best College for online MBA programs

School Country Warwick Business School UK Hough Graduate School of Business US IE Business School Spain F.W. Olin Graduate School of Business - Babson College US AGSM Programs at UNSW Australia Business School Australia Durham University Business School UK D'Amore-McKim School of Business at Northeastern University US Kelley School of Business - Indiana University US Chapman Graduate School of Business at Florida International University US University of Bradford School of Management UK George Washington University School of Business US University of Nebraska Lincoln US Open University Business School UK LeBow College of Business at Drexel University US ...

عناصر العمارة الاسلامية

بعض التعريفات: المأذن : ظهرت المآذن في العمارة الإسلامية لأول مرة في دمشق حين أذن بالصلاة من أبراج المعبد القديم الذي قام فيما بعد على أنقاضه المسجد الأموي. وكانت هذه الأبراج هي الأصل الذي بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب. بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب، وكانت المآذن في العصر الإسلامي الأول مربعة القطاع حتى الشرفة الأولى، ثم تستمر كذلك مربعة أو على شكل ثمانيّ الأضلاع، ويلي ذلك شكل مثمَّن أو دائري وتنتهي بقبة صغيرة. أما مآذن العصر الذهبي في الإسلام فكانت تقام على قاعدة مربعة ترتفع قليلاً أعلى سقف المسجد، وبعد ذلك تتحول على شكل ثمانيّ الأضلاع إلى الشرفة الأولى، وكان يُحَلِّي كل ضلع من هذه الأضلاع الثمانية قبلة صغيرة مزودة بأعمدة لها نهاية مثلثة الشكل. القباب: أخذ الفن الإسلامي في بناء القباب عن الساسانيين والأقباط والبيزنطيين، وأقبلوا على استعمالها في الأضرحة حتى أطلقت جزءاً على الكل وصارت كلمة قبة اسماً للضريح كله، وقد انتشرت في العالم الإسلامي أنواع مختلفة من القباب، ...