التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المكتبة الوطنية في ماليزيا

 تاريخ المكتبة الوطنية في ماليزيا يعود لعام 1966 عندما أنشئت لأول مرة كوحدة ضمن المحفوظات الوطنية بجانب القيام بوظائف أولية متواضعة ،فضلا عن نشر الببليوغرافيا الوطنية الماليزية، ثم اصبحت بمثابة دائرة بعد إنشاء المكتبة الوطنية وفقا لقانون المكتبات 1972. 

اليوم اصبحت المكتبة الوطنية في ماليزيا هي تابعة لوزارة التربية والتعليم. وهي مسؤولة عن بناء وصيانة المجموعات الوطنية من مختلف موارد المكتبة، وتوفير التسهيلات للمستخدمين، فضلا عن توفير القيادة في مجال المكتبات 

ايضا تلعب المكتبة الوطنية دورا هاما في التخطيط والتنمية للبنية التحتية المكتبات في جميع أنحاء البلاد. وتقوم بهذا الدور بما يتماشى مع تطلعات الحكومة لغرس ثقافة المعرفة وتعزيز ثقافة القراءة بين الماليزيين ، وفيما يتعلق بأهداف المكتبة فإنها تتمثل في إتاحة مجموعاتها للاستخدام لأجيال الحاضر وأجيال المستقبل ، وكذلك تسهيل الاتاحة لموارد المكتبة داخل البلد وخارجها؛ وتوفير القيادة بشأن المسائل المتعلقة بالمكتبات.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

world’s best College for online MBA programs

School Country Warwick Business School UK Hough Graduate School of Business US IE Business School Spain F.W. Olin Graduate School of Business - Babson College US AGSM Programs at UNSW Australia Business School Australia Durham University Business School UK D'Amore-McKim School of Business at Northeastern University US Kelley School of Business - Indiana University US Chapman Graduate School of Business at Florida International University US University of Bradford School of Management UK George Washington University School of Business US University of Nebraska Lincoln US Open University Business School UK LeBow College of Business at Drexel University US ...

عناصر العمارة الاسلامية

بعض التعريفات: المأذن : ظهرت المآذن في العمارة الإسلامية لأول مرة في دمشق حين أذن بالصلاة من أبراج المعبد القديم الذي قام فيما بعد على أنقاضه المسجد الأموي. وكانت هذه الأبراج هي الأصل الذي بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب. بنيت على منواله المآذن الأولى في العمارة الإسلامية، ولا سيما في مصر والشام وبلاد المغرب، وكانت المآذن في العصر الإسلامي الأول مربعة القطاع حتى الشرفة الأولى، ثم تستمر كذلك مربعة أو على شكل ثمانيّ الأضلاع، ويلي ذلك شكل مثمَّن أو دائري وتنتهي بقبة صغيرة. أما مآذن العصر الذهبي في الإسلام فكانت تقام على قاعدة مربعة ترتفع قليلاً أعلى سقف المسجد، وبعد ذلك تتحول على شكل ثمانيّ الأضلاع إلى الشرفة الأولى، وكان يُحَلِّي كل ضلع من هذه الأضلاع الثمانية قبلة صغيرة مزودة بأعمدة لها نهاية مثلثة الشكل. القباب: أخذ الفن الإسلامي في بناء القباب عن الساسانيين والأقباط والبيزنطيين، وأقبلوا على استعمالها في الأضرحة حتى أطلقت جزءاً على الكل وصارت كلمة قبة اسماً للضريح كله، وقد انتشرت في العالم الإسلامي أنواع مختلفة من القباب، ...