التخطي إلى المحتوى الرئيسي

البعثات التعليمية فى عهد محمد على


كانت أولى بعثات محمد علي إلى أوروبا في سنة 1809م إلى بعض المدن الإيطالية وتلتها بعثة ثانية في سنة 1813م إلى إيطاليا أيضاً لدراسة فن الطباعة وسبك الحروف وبعض الفنون العسكرية وبناء السفن. ثم تحولت البعثات العلمية إلى فرنسا حيث تأسس اول مكتب مصري للبعثات في باريس عام 1826م وتكونت البعثة من 44 عضو تحت إشراف العالم الفرنسي "جومار"، وسافر مع هذه البعثة الشيخ رفاعة الطهطاوي كإمام لها ومرجعاً لشؤونها الدينية، وكان من إعضائها أيضاً مصطفى مختار الذي تولى ديوان المدارس فيما بعد؛ وقد زاد عدد أعضاء هذه البعثات حتى وصل إلى 144 عضو في العام 1833م.
أما التخصصات العلمية التي درستها هذه البعثات فشملت: العلوم العسكرية والهندسة والطب والجراحة، والميكانيكا، والكيمياء، والزراعة والتاريخ الطبيعي. ولما عاد أعضاء هذه البعثات إلى مصر كانوا دعامة المشروعات العظيمة التي فكر فيها محمد علي واستطاعوا القيام باعباء العملية التعليمية في مصر خلفا لبعض الأجانب الذين استعان بهم محمد علي في البداية

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نظرية بانوفسكي لتحليل اللوحة التشكيلية

هناك الكثير من الاسباب التي تدفع المتلقي لتحليل اللوحة. كثيرا مايحلل المتلقي اللوحة لانه يريد معرفة ودراسة مضمون اللوحة وماتريده من رسالة,ويتسائل عندما تحرك مشاعره لوحة ما, اذا لايدخل المتلقي محتويات اللوحة فحسب وانما في كيفية خلقها ليقف هنا على عملية البحث. ربما يريد معرفة الحقائق من خلال دراسة مختلف عصور التصوير واللوحات المعاصرة. هل هناك شيء معين ينتقده الفنان؟.يوجد الكثير من الطرق لتحليل اللوحة ولكن الصفة المشتركة بين هذه الطرق هي محاولة المتلقي تعقيب الآثار والأشياء المكسورة الغامضة ليضعها في مكانها وصولا لمعرفة اللغز.تعتير طرق التحليل ادوات المتلقي لفهم اللوحات, باستطاعتك اختيار اي طريقة تريد, احيانا هناك طرق تلائم اكثر من غيرها متعلقا بما تريد ان تحلله ولأي غرض تريد استخدام النتيجة. طريقة بانوفسكي:من انا وماذا اريد؟ مامعنى الحياة؟ هذه هي التساؤلات التي انشغل فيها العالم على مختلف العصور, وكل اللوحات تدور حول هذه التساؤلات.تبنى الرغبة في محاولة فهم اللوحة في كثير من الاحيان على انشداد المتلقي امام اللوحة, يمكن ان يكون الشكل او المشاهدة الاولى التي تجذب المتلقي او الشيء الذي

القياس المبني علي المنهج

استخدام القياس المبني علي المنهج في اطار متعدد الأبعاد : درجا ت الطلاب في القص كمؤشر علي اداء الطلاب في تقييم قائم علي معايير الاسكا ليج ، ديفيد جامعة بيبردين- اطروحة دكتوراة- 2013 المستخلص: يهدف البحث الي استكشاف العلاقة بين آداء الطلاب في مقاييس مبنية علي المنهج القرائي ، وآداء الطلاب في التقييم المبني علي معايير آلاسكا ، وذلك بالتطبيق علي طلاب الصف الثالث وحتي الصف الخامس في الاسكا وتمثلت تساؤلات البحث في التساؤلات التالية: - إلي أي مدي توجد علاقة بين آداء الطلاب في القياس المبني علي المنهج القرائي ، والذي استخدم مع طلاب الصف الثالث والرابع والخامس في الاسكا؟. - إلي أي مدي يمكن لدرجات آداء الطلاب في القص بالقياس المبني علي المنهج القرائي أن تتنبا بنجاح الطلاب في مقياس الاسكا والذي استخدم في ربيع السنة الدراسية ذاتها؟ وقد أظهرت نتائج الدراسة والتي اجريت خلال اعوام 2009-2010 ، 2010-2011 ان معامل ارتباط بيرسون كان واضحا بين درجات الطلاب علي القياس المبني علي المنهج القرائي لطلاب الصف الثالث والرابع والخامس ودرجاتهم علي مقياس الاسكا ، كما اظهرت نتائج الدرا